Riempire le giornate non era mai st

Riempire le giornate non era mai stato un vero problema per Will. Magari non era orgoglioso del fatto di non essersi realizzato lungo tutta una vita, ma era orgoglioso della sua capacità di stare a galla nel vasto oceano di tempo che aveva a disposizione; un uomo con meno risorse, pensava, sarebbe potuto andare a fondo e annegare. […] Il suo modo di affrontare le giornate era quello di pensare alle cose da fare come a unità di tempo: ogni unità era composta di circa trenta minuti. Trovava che le ore intere intimorissero di più, e la maggior parte delle cose che si potevano fare in una giornata richiedevano una mezz’ora. Leggere il giornale, fare il bagno, riordinare l’appartamento, guardare Home and Away, guardare Countdown, fare un cruciverba al volo sul water, fare colazione, pranzare, andare nei negozi della zona… Queste erano nove unità di una giornata di venti unità (le serate non contavano) riempita solo dalle necessità di base. Di fatto era arrivato a un punto tale che si chiedeva come facessero i suoi amici a destreggiarsi con la vita e un lavoro. (N. Hornby, Un ragazzo)

Risultati (Arabo) 1:

ملء الأيام التي لم تكن ابدأ مشكلة حقيقية للإرادة. ربما لم يكن الفخر من حقيقة أن أدلى طوال حياته، ولكن قال أنه فخور بقدرته على البقاء واقفاً على قدميه في المحيطات الشاسعة من الوقت كان لديه؛ أنه يعتقد، يمكن الحصول على الجزء السفلي رجل بموارد أقل، ويغرق. […] طريقة التعامل مع الأيام كان التفكير في أشياء للقيام بها كوحدة زمنية: كل وحدة تتألف من حوالي ثلاثين دقيقة. أن ساعة كاملة أنهم الترهيب أكثر، ومعظم الأشياء التي يمكن القيام بها في يوم واحد يتطلب نصف ساعة. قراءة الصحيفة ويستحم وإعادة ترتيب الشقة، تراقب المنزل وبعيدا، تشاهد العد التنازلي، القيام متقاطعة على الطاير على الماء، وتناول الإفطار، الغداء، انتقل إلى محلات تجارية في المنطقة... وكانت هذه الوحدات التسعة في اليوم العشرين من وحدات (أمسيات لا تحسب) شغل فقط من الضروريات الأساسية. وفي الواقع قد حان لنقطة أن تساءل كيف أصدقائه في شعوذة مع الحياة ووظيفة. (أ. هورنبي، صبي)

Risultati (Arabo) 2:

ملء يوما انه لم يكن ابدا مشكلة حقيقية لويل. ربما لم يكن فخور بحقيقة انها لم تتخذ مدى الحياة، لكنه كان فخورا قدرته على البقاء واقفا على قدميه في محيط شاسع من الزمن تحت تصرفه. رجل مع أقل، وقال انه يعتقد انه يمكن الوصول الى القعر ويغرق. [...] وكان صاحب طريقة للتعامل مع أيام للتفكير في أشياء للقيام بها كوحدة من الزمن: تتكون كل وحدة من نحو ثلاثين دقيقة. كان عليه أن ساعات كاملة intimorissero أكثر من ذلك، ومعظم الأشياء التي يمكن القيام به في يوم واحد يتطلب نصف ساعة. قراءة ورقة، وأخذ حمام، مرتبة أعلى الشقة، ومشاهدة الذهاب والاياب، ومشاهدة العد التنازلي، والقيام لغز الكلمات المتقاطعة على الطاير على الماء، تناول الفطور، الغداء، انتقل إلى مخازن في المنطقة ... وكانت هذه تسع وحدات يوم واحد من عشرين وحدة (المساء لم يحتسب) شغل إلا الضروريات. في الواقع انه جاء الى نقطة حيث تساءل كيف فعل أصدقائه في التعامل مع الحياة والعمل. (N. هورنبي، وهو صبي)

Risultati (Arabo) 3:

ملء ايام لم يكن مشكلة حقيقية. ربما لم يكن بالفخر لعدم طوال الحياة, بل كان فخورا بقدرته على البقاء طافين مجالا شاسعا من الزمن تحت تصرفه; رجل بموارد اقل, والفكر, سيتمكنون من الذهاب الى القاع يغرق.[...] اسلوب معالجته يوما للتفكير يمكن ممارستها فى الوحدة الزمنية: كل وحدة تتالف من حوالى ثلاثين دقيقة. ان ساعات كاملة intimorissero اكثر, ومعظم الاشياء التى يمكن القيام بها فى يوم يتطلب نصف ساعة. قراءة الجريدة والسباحة, واعادة ترتيب شقة ومشاهدة الذهاب والاياب,شاهد العد التنازلى على الكلمات المتقاطعة على الفرار على الماء, الافطار والغداء, اذهب الى المحلات التجارية فى المنطقة... تسعة وعشرين يوم وحدات ووحدات المساء ليست هامة) مليئة فقط الحاجة الى القاعدة. وفى الواقع كان قد وصل الى نقطة ان يتساءل كيف اصدقائه والتلاعب فى الحياة العملية. (N. هورنبى فتى)